المسيحية غلط
دينك
مش صح
انجيلك
فى كلام وحش
ايه الكلام اللى فيه ده
كلام ربنا يبقى كده
انت بتتكلم على ايه
على نشيد الانشاد
فى رب يتكلم
على
علاقة
الزوج والزوجه
ده كلام ربنا بتعكوا
تقدر
تقرا فى المواصلات
الناس يقولوا عليك ايه
وده كلام ربنا يعنى من القلب للقلب
بس
يبقى ده مش دين
بص من اولها بيقول ايه من كتابك اللى هو الانجيل من نشيد الانشاد
ليقبلنى بقبلات فمه لان حبك اطيب من الخمر
ولا فى الاصحاح السادس بس بيقول ايه
حولي عني عينيك فانهما قد غلبتاني شعرك كقطيع المعز الرابض في جلعاد."
تفسيره
حولي عني عينيك فانهما قد غلبتاني= فبكاء المرأة الخاطئة وتنهدات اللص اليمين اجتذبا لهما مراحم السيد المسيح. فالله لا يحتمل إنسحاق إنسان( ده طبعا المسيحين اللى يعرفوا معناه المسيحين)
والاصحاح الخامس
حبيبي أبيض وأحمر معلم بين ربوة."
تفسيره:
أبيض= اللون الأبيض يشير للطهارة والبر، لذلك قال المسيح "من منكم يبكتني على خطية" والبياض كانت ملابسه يوم التجلي فهي إشارة لمجد اللاهوت. ومع كل مجده قدَّم لي دمه= أحمر على الصليب ليغسلني فأبيض أكثر من الثلج. لأغسل ثيابي وأبيضها في دم الخروف (رؤ14:7). ولون العريس الأبيض هنا ليس هو اللون الشاحب الذي يدل على الموت (كالقبور المبيضة + أع3:23). ولكن بياض مخلصنا مشوب بالحمرة مما يدل على الحياة. كذلك اللون الأحمر لا يشير للخطية والدموية (رؤ4:6 + إش18:1) بل هو إحمرار دمه المسفوك في بره الأبيض (إش1:63) بل ليبيضنا فنحمل إنعكاسات بهائه فينا. فكلمة أبيض هنا جاءت بمعنى بهي (رؤ4:3،9:7) وفي القيامة كانت ملابس الملائكة بيضاء. مُعْلَمٌ بين ربوة= أي مميز حتى لو كان وسط 10.000شخص. قبل أن تدخل النفس في علاقة حب مع حبيبها كان هذا الحبيب مثله مثل باقي الآخرين، لهم جميعاً نفس قوة الجذب. أما بعد أن أحبته فقد وجدته مميزاً حتى أن كان بين 10.000 شخص.
وغيره كتير من ده
شفتاك كسلكة من القرمز وفمك حلو خدك كفلقة رمانة تحت نقابك."
تفسيره
شفتاك كسلكة القرمز= يشير هنا للشفتان الكارزتان بدم المسيح (القرمز). وهي كسلكة، أي رقيقة لا تجرح أحد. فنحن نكرز بالمسيح دون أن نهاجم أحداً. بل كلمات العروس كلها رقة وعذوبة وعطف وحب، ولا تنطق بما لا يليق بها كعروس. وأيضاً فهاتان الشفتان لا يمكن أن يكونا كارزتان إن لم يغتسلا ويتقدسا بدم المسيح، وهذا ما حدث مع إشعياء (إش5:6-7). ولأن الشفتان مقدستان بالدم قيل أنهما قرمز. وفمكِ حلوٌ= يخرج تسابيح وصلوات. وخدُّك كفلقة رمانة تحت نقابك= أي هي في حالة خجل من خطاياها، والخد أو الوجه يظهر ما في الداخل. وخدها أحمر من خجلها وحيائها واحتشامها. وإحمرار وجهها يشبه رمانة مقطوعة (لونها أحمر). أما الرمانة غير المقطوعة أو غير المفلوقة يكون لونها نحاسياً، واللون النحاسي يشير لصلابة الوجه والجبهة، أي يخطئ ولا يهتم. تحت نقابك= سر خجلها وقداستها هو في مجدها الداخلي (مز13:45).
شفتاك كسلكة من القرمز وفمك حلو خدك كفلقة رمانة تحت نقابك."
شفتاك كسلكة القرمز= ما دمنا قد تكلمنا عن الكرازة
تفسيره
هنا للشفتان الكارزتان بدم المسيح (القرمز). وهي كسلكة، أي رقيقة لا تجرح أحد. فنحن نكرز بالمسيح دون أن نهاجم أحداً. بل كلمات العروس كلها رقة وعذوبة وعطف وحب، ولا تنطق بما لا يليق بها كعروس. وأيضاً فهاتان الشفتان لا يمكن أن يكونا كارزتان إن لم يغتسلا ويتقدسا بدم المسيح، وهذا ما حدث مع إشعياء (إش5:6-7). ولأن الشفتان مقدستان بالدم قيل أنهما قرمز. وفمكِ حلوٌ= يخرج تسابيح وصلوات. وخدُّك كفلقة رمانة تحت نقابك= أي هي في حالة خجل من خطاياها، والخد أو الوجه يظهر ما في الداخل. وخدها أحمر من خجلها وحيائها واحتشامها. وإحمرار وجهها يشبه رمانة مقطوعة (لونها أحمر). أما الرمانة غير المقطوعة أو غير المفلوقة يكون لونها نحاسياً، واللون النحاسي يشير لصلابة الوجه والجبهة، أي يخطئ ولا يهتم. تحت نقابك= سر خجلها وقداستها هو في مجدها الداخلي (مز13:45).
كلك جميل يا حبيبتي ليس فيك عيبة."
جمال النفس ظهر بسبب قبولها الصليب، وبسبب حياة الصلاة.
شفتاك يا عروس تقطران شهدا تحت لسانك عسل ولبن ورائحة ثيابك كرائحة لبنان."
تفسيره
شهداً= هو تسبحة هذه النفس وصراخها لله في وسط الألم، والشهادة لله أمام الآخرين. والشهد هو ثمار عمل النحل، والنحل إشارة للنفس المجاهدة، التي تجمع من زهور الكتاب المقدس شهداً، تجمع النفس من هذه الزهور فتمتلئ النفس حكمة تظهر على شفتيها. والعسل= يشير لكلمة الله التي ذاقها حزقيال وأرمياء وداود ويوحنا في الرؤيا فوجدوها كالعسل (حز3:3+ مز103:119+ رؤ9:10). وكان المن كرمز للمسيح طعمه كرقاق بعسل. ولبن= طعام الصغار. فالنفس التي تحب المسيح عندها طعام مناسب لكل شخص. لقد وعد الله شعبه بأرض راحة يسيل منها العسل واللبن والآن تحولت النفس مكاناً لراحة الله، مكان راحة الثالوث فهي تفيض لبناً وعسلاً. رائحة ثيابك كرائحة لبنان= فهي خلعت ثياب الخطية ولبست المسيح، خلعت ثيابها الأرضية ولبست السمائية، لبست ثمار الروح القدس، ولبنان أرض مثمرة. هي لبست المسيح نفسه.
ده الكلام اللى بيتقال من اخوتنا الاخرين على الشات وفى مناقشه عابرة
حاولوا تعرفوا تردوا اذايا وياريت تقولولى
والرب يحافظ عليكم